Jannah Theme License is not validated, Go to the theme options page to validate the license, You need a single license for each domain name.
اخبار الاردن

إربد: مهرجان خطابي في الحصن تضامنا مع غزة

الملف الاخباري – علاء محاميد: دعا متحدثون في مهرجان خطابي أقيم في محافظة إربد بمنطقة الحصن “مضافة الحتاملة” ، مساء اليوم الخميس، إلى مناصرة القضية الفلسطينية والأهل في غزة ومقاطعة الدول الداعمة للعدو الصهيوني وتحمل المجتمع الدولي تحمل مسؤولياته إزاء جرائم الحرب والإبادة الجماعية التي ترتكبها قوات الاحتلال ضد سكان غزة من المدنيين الأبرياء والعزل.

ورحب الشيخ ماجد الحتاملة بالحضور الجماهيري الذي جاء لنصرة اهلنا في غزة مثمناً موقف الأردن الداعم للشعب الفلسطيني الصابر

والقى رئيس بلدية اربد الدكتور نبيل الكوفحي كلمة وجه فيها تحية عز والنصر لأهلنا في غزة وقال هذا العدو لا يعرف إلا لغة القوة العسكرية وتجسد ذلك في المقاومة الفلسطينية في غزة، ودعى إلى مناصرة القضية الفلسطينية والأهل في غزة في جميع المحافل.

وتحدث النائب السابق جميل النمري حول الحرب الظالمة على أهل غزة وقال: نحن نؤمن بعنصر المقاومة بعيدا عن معاهدات السلام مع هذا العدو الظالم وقد أثبتت المقاومة الفلسطينية أنها قادرة على النصر على الكيان الإسرائيلي الذي يعد بأنه الجيش الذي لا يقهر وتم التغلب علية ودعى إلى الاتجاه في طريق المقاومة تحقيقا للنصر الآتي

وتحدثت النائبة السابقة رولا الحروب ودعت إلى مقاطعة الدول الداعمة للعدو الصهيوني وقالت: لقد أثبتت حركة حماس والقسام أنها قادرة على مقارعة رابع اقوى جيش في العالم وقالت إن السلاح الذي تقاتل فيه حركة حماس هو صناعة محلية وقد أثبتت البندقية أنها قادرة على التغلب على القوة الصهيونية الغاشمة ودعت إلى نقض معاهدات السلام والتطبيع مع العدو الإسرائيلي.

وفي كلمة للنائب محمد العكور قال: يجب أن تبدأ المقاومة من هذا الموقع من مضافات ودواوين العشائر هو نقطة انطلاق المقاومة بالفكر والثقافة وقد وجه التحية إلى رجال المقاومة في غزة العزة مثمنا دور الاردن في نصرة الشعب الفلسطيني وقال نحن غير معنيين بالتفاوض مع العدو أو عقد معاهدات السلام وهذا عدو غاشم لا يعرف طريقة إلى طريق المقاومة حتى تحرير الأرض والإنسان نصرة الشعب الفلسطيني الصامد الصابر.

وفي نهاية المهرجان القى الشاعر محمد طنش الشطناوي قصيدة تحية للمقاومة في غزة  وسط حضور جماهيري كبير.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى